• المرء تّواقُ –

    أشعر بـ غربة / الغريب هو أننا حقًا لم نكن منذُ شهر كـ نفس الأشخاص الذين التقينا وآمنّا بهم . تغيرنا كثيرًا الحياة عصفت بنا حتى اصبحنا هكذا ، لا أنا أدل طريقك ولا انتِ / ايضاً، رغم معرفتنا جيداً ب طرقاتنا ، لا أنا اريدك ولا انتِ – أشعر منذُ اليوم أننا متبادلين ب تلك المشاعر التي كانت دائماً من طرف واحد ، حتى طريقة تحديقكِ في وجهي ، وحديثكِ، أما أنا غيرت حالتي الذهنية ، طريقة كتاباتي ، ونظراتي اليكِ – يبدو انني توقفت حقاً من دون أن اسعى ولكن الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو الشعور الذي يتدفق بـ داخلي يملأني حتى يجعلني أتنفس مرات عديدة ولا ، تحصى حتى وكأنه نفس الشعور الذي وسّع عيناي عندما رأيتك تأتي .

    كتبت اليكِ – تغريدة جديدة : أما الآن ف الأمر متروك لك نقرب ونحترق عذابًا من ذلك القرب/ أو نبعد ونحن تحت تأثير بعضنا . ٢٠٢٣/٣٠

    رأيتكِ بين الممرات وأمامي / عيناي بـ عيناكِ ، قلبي توقف لمّ يخفق حباً شعرت ب الدموع تداهمني كنت أريد ان ابكي حتى أتخلص من ذلك الشعور الذي يحرقني من الداخل ..

    كتبت اليكِ- تغريدة اخرى : عاد غريبًا كما كان / ٢٠٢٣.١٠

    أصبحت يداي تستهوى العودة اليكِ في كل لحظة / وعقلي يريد رغم الغربة التي أصابتنا ولكن شعرت انها – شوق وحنين فقط.

    وكتبت ل نفسي تغريدة : ب تاريخ ٢٠٢٣/١٢ ديسمبر. ( انها مسألة وقت ) .

    عزائي الأخيرة عندما فقدت الامل بكل شيء لكِ هو انني اريد شيئًا واحد فقط

    فـ كتبت تغريدة اخيرة اليكِ ك آخر الرسائل لك – اذكريني- ٢٠٢٣/ ١٢

  • لقد وقعنا بالحب مجددًا-

    لا استطيع ان اكفِ عن التفكير بك / والتفكير يجعلني اتوقف حقاً!! هل ذلك الحب الذي يجعلني اتوقف وأصمت وابتسم وانا بين البشر ونهاية كل نفس لي تنهيدة مليئة بحب وحياة، اشعر ان الحياة تعصف بي مجددًا ولا أعلم هذا المرة أين سوف اذهب ؟ وأين سـ اتوقف؟ وهل هذا حُب أكتوبر ؟ ولكن اعلم بشيئًا واحد فقط هو ان قلبي هذا المرة يرفرف وليس هناك متسع ل هذا الكم الهائل من تلك المشاعر وكأن تلك المشاعر اول مشاعر اشعر بها أو لمّ أعرف سابقًا ماهي أو انتِ التي حركت شعورًا ذابل داخلي منذو وقت بعيد وأتيتِ حتى تجعليني أشعر بحبًا وشعورًا مختلفان عن كل السنين الماضية والتي سوف تقبل وكأنك اتيتِ لتمحي شعورًا كان ناقص وقلبًا مليء بالندوب لم ّ تشفى / امّ انا أتيت اليكِ ك نجمة تنتظري حدوثها في سماءك وتدعي دومًا ان تطل في سماءكِ او أنني هبه من ربي اليكِ ، أو برأيك ماذا اكون ؟ من الأمس وانا اتساءل ياترى انا حقًا لمست السماء بيداي أو كنت اتخيل انني لمستها حقًا شعرت برغبة شديدة صعب إفصاحها في ذلك اليوم ولكن كان شعورًا ينساب لا شعوريًا وكان اعترافًا مباشرًا بتُ ان اصدق حقًا ولكن الرغبة دفعتني ان اكون تحت تأثيركِ عيناي تشاهد رسائلكِ رغم انني لا أجد التأمل ب الرسائل الا انني تأملت / اكره شعور ان قلبي يخفق بشدة ومنذو وقت قلبي لم يكن يخفق الا من القهوة ولكن كان شعورًا اشبه بخفقان القهوة ان قلبي يخفق وانا اكتب اليكِ / وأيضًا انا لم أكن اتحدث كثيرًا ولم أكن يومًا ثرثارة كنت دومًا افضل الصمت ولكن معاكِ شعرت انني ثرثارة حقًا / لمّ اقدم يومًا أحدًا على مهامي كل الاولوية الى مهامي ولكن لأول مرةً اقدم أحدًا وان اوقف كل شيءٍ واجلس بالساعات وكأن تلك اللحظة ثمينة حتى عيناي التي تداعبها النوم في تلك اليوم لم تستطع ان تنام وكأنك حدثًا جديد في يومي هل ياترى وقعت بالحب؟ هل ذلك حقًا يسمى حبًا او شعور مؤقت ويتلاشى لا أعلم ولكن، لا أريد ان استيقظ من تلك الرغبة والشعور اريد ان ابقى طويلاً متى ؟ لا أعلم متى ولكن اعلم انني سعيدة جدًا ولا أريد أن امحق تلك السعادة هل تعلمين انني الان اكتب في الثالثة ظهرًا وانا امام الكم الهائل من تلك السلايدات ولكن لا استطيع ان أقرأ سلايد كنت أريد ان اكتب عنك، وليس هكذا وحسب بل/ هل لديك خبرًا بأنني امحق فترة الظهر ولا استطيع ان اكتب سطرًا في تلك الفترة ولكن كتبت رغمًا عني وكأنك الان ترغميني عن شيئًا لم اعتاد يومًا عليه وكأنك تجعليني انساب سطورًا عديدة وكلمات تخرج بشكل متتالي لا تستطيع التوقف ولا تريد، اريد ان انساب اليكِ أيضًا وليس اسطري فقط .

    اتمنى ان تكوني جزءًا من مدونتي ،اعلم انني سوف اهزمك ولكن اعدك انني سوف اجعلك دائمًا انك تشعري بأنك هزمتيني – رغمًا مني – / اتمنى لكِ خيرًا وافر | ودمتي الي ودمت اليكِ | اتمنى لك نهارًا سعيد أيضًا ” ياعزيزتي “

    ١٧ أكتوبر

  • انا وانتِ آية الحب

    حقًا- عقلي لا يستطيع التوقف عن التفكير بكِ ، يداي لا تستطيع التوقف عن الكتابة عنكِ ، لا أتخيل حياتي من دون حبي اليكِ ، ليس هناك لقاء دون لقاءك ولا موعدًا من دونك، لا أشعر بقلبي ينبض إلا عندما عيناي تراك او ترى اشباهكِ ، يداي لا ترجف إلا اذا يداي لامست يديكِ الدافئة وشعرت بها، أشعر بحرارة انفاسكِ تغطيني كـ مطر صيفي دافئ ، اتعطش وليس هناك إلا قطرات عاطفتكِ تمليني ، اريد أن اكون بين ذراعيكِ ضائعةً في احضانك وان تكون قبلاتكِ الشيء الوحيد الذي أتذوقه ولا أريد ان اشعر الا بنار شغفكِ تلتهمني حبًا ولا يتبقى شيئًا الا سوانا ،اريد بـ كُل مرة انظر اليكِ،اختم نظري بعناق لتتوسد رائحتك اعماقِي،لا اعلم كيف لرائحتك ان تجعل قلبي الذي بحجم الكف يتسع بشكل عميق للكم الا معقول من العاطفه.. 
    معكِ اتوهج حُباً 
    يصلني تودد صوتكِ لقلبي 
    حينما نتجمع باطار اللقاء،امتلك ابتسامه غير ابتسامتي،ونبضاتِي تتضاعف،وشغفي ينقسم لقسمين،وضحكاتِي يتردد بينها صوتاً غير صوتِي،انا وانتِ نتشارك بعضنا البعض ، أنا وانتِ قصة لا تنتهي ،أنا وانتِ آية الحب، أنا وانتِ كمعادلة معقدة تحتاج الى موازنة ، انا وانتِ كـ قيس وليلى ، وغسان وغادة .لذلك قُل عني عاشقة فـ أنا أعشق الموسيقى ورائحة الكتب التي تبقى بين يدي والطريقة التي تغرب بها الشمس ولمعان النجوم وانتِ . حبكُ جعلني اتعرى مشاعرًا أمامك ، حبكُ ليس كفكرة بل كمفهوم، أحبك جهرًا وانتِ لا تعلمي ، أحبك وليس لدي حولاً ولا قوة ، أحبك بلا حذر، أحبك وكأنك اخر خياراتي ، أحبك بجميع مشاعري ، أحبك بكل جوارحي ، احبك وكأن ليس لدي وقتًا آخر لهدره في حبًا آخر، يقال لا زلت أحبك ! وهو عزائي اني احبكِ حقًا، لذلك دائمًا اخشى ان ينتهي بي الأمر بكرهكِ فـ أنا لا أريد ذلك لأني لا اريد سواكِ ولا اريد حبًا آخر غير حبك ، ولكن لم أعد اتحمل ، يداي ليس قادرة على تشكيل الكلمات التي أريد ان اقولها يضيق صدري وألتقط انفاسي بصعوبة بكل مرة يُذكر اسمك ،ولساني يتعلثم ، وقلبي ينبض كطبلاً لا يتوقف ولا يتعب ، لماذا تتركيني في حالة ارتباك؟ لقد ضللت في بحرًا من العواطف التي يصعب فهمها . بالأخير ان كُنتِ تقرأي ما أكتُب فتعال الآن لأشعر بكِ مجددًا

  • سنلتقَي ولكن …

    حتمًا أريد ان ألقاك ولكن عندَما يحين مايسمى -بـ الوقُت المناسب- لنَا نحن فقط لذلك سنلتَقي يومًا ما.. ولكن اعدك !!

    انني سأكون بأنتظاركِ طوال حياتي .. لأراكِ مجددًا كمَا كُنا سابقًا وكمَا عاهدنا بعض وكمَا هو حُبك الحقيقيُّ

    انهُ لاصعب للغاية أن اقول اليكِ هذا النصوص الأخيرة، ولكن يجب ان أقول اليكِ – إلى اللقاء حتى ألقاك مرة أخرى ياعزيزتي ‘الحياة’ لتكُنِ في سلامًا دائم …

    /محبوبتكِ التي تنتظر بقلبًا متعطش مليء بالجفاف .

  • -لقاء وحبُ-

    -نعم إنها الثانية والعشرون مجددًا !!! حقًا .. وانتِ بالقرب مني وكأن اليوم يجعلني استرجع شريطًا كان مليء بكِ أخجل! ان اقول لكِ ان يداي تستهوي ان تكتب بهذا اليوم ولكن ليس هذا الخجل، الذي اتحدث عنه اخجل اني لا اكفى عن مكتوبًا يصل اليكِ بكل حب وان اكون انقصت سطرًا لا يسعك ذلك هو الخجل الذي يصيبني كل م اردت ان اكتب اليكِ لا اريد ان اكون مقصرًا حتى بالكتابة …

    في هذا الوقت التاسعة ونص مساءً شعرت برغبة ان اجهز قهوتي رفيقة مكاتيبي ، رغمًا عن تلك الصداع اللعين وأن ادون اليكِ العديد من دون توقف اريد الكلمات تتسرب ولكن استوقفني حديثًا لكِ دائمًا يردد – أريد المزيد لا أتخيل انكِ رفيقًا او حبيبًا لغيري لذلك “انتِ لي” – احببت ذلكِ . لماذا؟ لأنك حقًا المتوحدة بي ولا أريد أحدًا سواك يحبني بتلكِ المحبة المليء بالدفء ولكن لا اريد ان اكتب عن ذلك ، أتيت هنا حتى أكتب عن تلك الصدفة التي جعلتني التقي بكِ أشعر يومًا عن يوم ان تلك الصدفة وكأنها خُلقت لي لا اعلم ما الذي دفعني حتى اتيت اليكِ ولكن اشعر بـ امتنان يحاوطني ، لذلك بالفعل !! طرقت بابًا لمعرفة تلك الملاك … حينها شعرت انكِ لحظة عابرة ولكلا منًا طريق ولكن حدث العكس توارت الأيام حتى اصبحتِ الاقرب لقلبي وأن وجودك جزءً لا يتجزأ حتى لا شعوريًا اصبح اسمكِ -My everything- لأني اراك الاحب لروحي لي ،وليس كذلك وحسب ، بل أيضًا اخبرتك سابقًا – انك انتِ قمري – اصابكِ ذهول لماذا انا قمرك ؟. قلت لكِ:- ليس انتِ فقط قمري بل انا شمسكِ رغم كرهكِ لحرارة تلك الشمس الا انك مرغمة على حب تلك الشمس ولكن اريدك ان تعلمي انني عندما اخبرتكِ انك قمري ليس فقط اسم هكذا بل اعني جيدًا ذلك القمر لأن وجودكِ هالقمر دائمًا ينير طريقي عندما تكون طرقي معتمة وانكِ تزدادي جمالاً كل خمسة عشر شهرًا اراكِ بـ سمائي وابتهج ،وليس فقط قمرًا وشمس بل أيضًا – وكأنك محطة ارتياح من كل تعب – وجودكِ كمثل شجرة اجلس تحتها وتمدني بظل – فقط مجرد التفكير بوجودكِ اشعر بشعور طمأنينة – احب تلكِ الطمأنينة واحب تلك المحبة واحب ان لكِ نصيب من اسمك .. هل تعلمي ؟ اني سابقًا سألتكِ سؤالاً قُلت لك هل يعقل انك حقًا بشرية ولستُ ملاكًا اشعر انك ملاكًا على هيئة بشر خجلتي ولكن شعرت انكِ لم تأخذي سؤالي بجدية ما !! ولكن حقًا هل تعدي نفسكِ بشرية بتلك الملاك؟ – لا أريد اجابة – اريدك ان تعلمي فقط ان ذلك سوف يسرني …

    عند لقائي بكِ اصبح الصمت سيد الحديث فقط هناك تأمل ،عندما استمر حديثنا عن طريق التواصل يومًا بعثت لي مكتوبًا يصفكِ وهو ذات لليلة وبينما اسير نحو حفلة صاخبه يملئني الملل وبعضًا من الشتأم التي تتزاحم بين افكاري دخلت بوجهاً عابس وجبيني يملئهُ الغضب كنت اسير غير مُباليه لما يحدث . بين مروري هناك كان شخصًا ينظر الي ولم يكف النظر بينما انا اصارع الوقت ليمضي بشكلاً اسرع. لم اكن اعلم ان نهاية تلك الليلة سيحدثُ شيئًا جميلاً ابداً ..

    رددت عليك : تلك الليلة ليست جميلة وحسب بل تعد اجمل واعوض الليالي التي لم تكن يومًا بالحسبان وكأنك معجزة اتت لتطوقني بالحياة وكأن حياتي قبل وجودكِ أرضًا قاحلة اتيتي وامطرتِ على ارضي وقلبي – شكرًا على تلك الصدفة –

    كل حديثًا يأتي منك مختلفًا لذلك احببت الكتابة وشعرت ان واجبًا وليس فرضًا ان اهيم بالكتابة بكِ .

    لا انسى صباحًا ابتداء بحديثكِ والذي لامس روحي قبل قلبي وكأن حديثكِ يمتص شتائمي وغضبي في كل ليلة حزينة وكأن كل صباح يبدأ بكِ يعد يومًا جديد اتيتي بي برسالة غيرت مجرى يومي غرست بداخلي نشوة حب ذلك الصباح وكانت تلك الرسالة تصفنا الا وهي كُنت دائم اشعر ان من الصعب على شخص مثلي وحيداً ان يُزاحم صدرهُ كائن اخر قبل لقائهما!! لطالما حاولتُ الاندماج مع العالم لكن كنت افشل بـ كُل مرة احاول فيها…. كنتُ دائمًا حُراً لايقيدني سوء حزني وذاك الالم رغم الاحداث والكوارث التي حدثت من حولي لم اتمكن من ان اُقدم ردة فعل ..

    أريجي!! تلحفت حُبك ،وكان دفأي.. رُغم قساوتي، انني معكِ اصبحتُ كـ مكعب السُكر، مهما كان قاسيًا امامكِ يذوب بمذاقهُ الحلو.. انتِ شيئاً لا يُضاف لـ حياتي بل انتِ الحياة ذاتها ..

    دائمًا بكل كتاباتكِ تتحدثي عن قساوتكِ وعن غضبكِ وعن سوءك ،ولكن اريد ان اقول لكِ سوف احاولك مهما كنتِ صعبة وسوف امتص غضبكِ بحديثي وسوف احبك مهما كنت سيئة بكل حالاتك انتِ مميزة دائمًا اشعر ب اختلافكِ دائماً تذهليني وكأنني اول مرة اعرف عنكِ أحبكِ بكل لغات العالم وأريد ان اكتب المزيد ، ولكن اثق انكِ تعرفي تلك المحبة التي بقلبي لكِ وهذا الجزء المطمئن –

    سبق وان كتبتِ لي عندما اسأل لماذا أريج؟. او لماذا انتِ هكذا مُميزه !! الآن دعيني اقول لكِ لماذا ملاك؟ أو لماذا انتِ هكذا مُميزه !!! اخبرهم عن حالي من دونكِ ومن دون رؤيتكِ انني احترق شوقًا عندما لا اراك – وكأن ايامي مُشرده كـ حواف باباً بقي فـ غُرفة تأكلت من شدة الغُبار – او اخبرهم عن مدى حُبي وكيف ان هناك يداً مخفية تحتويني وتقيدني حبًا او اخبرهم انكِ تستطيعي تقشعي مزاجي السيئه بكلماتكِ البسيطة التي تحدث فارقًا بيومي وبشكلاً مُختلف …. انا فقط احببت نبتةُ حُب وقمرًا مضيء لذلك لا أحدًا يسأل لماذا احبها كل اشيائي الجميلة ترتبط بها .

  • انتمي اليكِ ..

    الآن ، أنا في حيرة من أمري ، من أين أبدا بالكتابة عنكِ ؟. كُل تفاصيلكِ مُشعة ومُبهرة تستحق ذلك الاهتمام ، أصبحتِ ألوان رائعة لعالمي ، تضيفين البهجة والسرور لقبلي في كل مرة أراك فيها ؟ هل لديك خبر انكِ اضافة جدًا رائعة في حياتي ، اشعر الان ان حياتي سابقًا لم تكن حياة الا حينما التقيت بكِ جعلتي لحياتي حياة واصبحتِ اشعر ان هناك جمال مختلف في هذا الحياة وان لا مستحق في هذا الحياة الا ان التفت لنفسي ولكِ فقط ، يا له من شعور مضيء يجعل وجهي يضيء وقلبي كفراشة تطير وتعود الى تلكِ الزهرة الجميلة .. اريد ان اخبركِ ان مكانك بقربي لا اعلم ان كان ذلك حتمًا انانية اما تملك ولكن انا لا أرى ذلك لانني اشعر انك متنفسي في هذا الحياة وان تلك الحياة مرتبطة بكِ ارتباطًا وثيق فـ رجائي دائمًا ان لا تكسري تلك القلب الرقيق الذي أحبك وبشدة ، هـ أنا اقف خجلاً اريد ان انثر العديد واعود واتنفس مجددًا لعل يخرج حرفًا ولكن قلبي محمل بـ مشاعر جدًا جدًا جميلة تجعلني شخصًا آخر غير انا ماعليه اشعر انني اتلذذ بكل حرف وانا استمع وكأنني اول مرة استمع لتلك الاحرف اكتب واعود لأقرأ مجددًا فـ ثغري يبتسم بشدة وقلبي يتراقص فرحًا بهذا الاحرف التي جعلتِ مني شبه كاتبة ولكن لا اطلق ع نفسي هكذا لانني انا اذا اصبحتِ كاتبة فـ تبًا لي اذا لم اذكرك بـ تلك الكتاب ولكن اريد ان تكوني متيقنة انكِ سوف تكوني الجزء المهم وفي كل قسم انتِ موجودة او تلك الكتاب الذي سوف اكتبه سـ اجعله مذكرة لتلكِ المشاعر المذهلة وتلك تفاصيلكِ ورائحتك وتلك يداك التي تحتضن يداي وتلك المسافات التي دائمًا تقطعيها لأجلي وتلك الكلمات التي دائمًا تحتضني لتجعل يومي سعيد بـ كلمات بسيطة جدًا تجعل يومي مختلف وثغري مبتسم طيلة اليوم، لديك تأثير هائل .

  • اختِنَاق

    هل يعقل وانا بالقرب منكِ اشعر ان هُناك حريق في صدري يجتمع دُخانه في حلقي ويخنقني بشدة لما هذا الألم ؟ لا اعرف حقًا ما السبّب ولكن حتمًا اود لو انني استطيع اخماد تلك الحزن اتساءل هل حقًا وراء ذلك الاختناق هو الصمت عندما احتاج ان اصرخ او تلك التراكمات التي تجعلني كـ البركان الذي يثور، او تلك المشاعر التي اتخبئ بها ، او تلك المحبة الزائفة ، او تلك الحب الذي جعلني في عمق الجحيم ، أو تلك الوعود المستهلكة ، او تلك الأقوال التي ليست من صميم القلب مجرد قولاً عابر ، او تلك العلاقة التي لا مسمى لها فقط إرهاقًا للقلب ، أو الى تلك النظرة التي اوهمتني أن اقع ، ياترى الى اي حد سوف أصل ؟ – هل من جواب؟ هل من مواساة؟ لا شيء

  • سَويًا

    أيا قمَري ،والقاف عين .. أريد ان اقترح اليكِ اقتراحًا ما رأيكِ أن نذهب سويًا بعيداً ؟ لا اعلم الى اي مدى ولكن أريد أن نبحر في الكون و نكتشفه سويًا ، بين الارض والسماء المليئة بالكواكب والنجوم وان نذهب بعيدًا عن ضجيج تلك العالم وان نغرق بالهدوء فقط انفاسنا وأن نطير بين ظلام الفلك ونشع بـ ضياء أملنا ، نلف وندور الى ما لانهائية حول المجراتّ ، وأريهم مجرتي التي تعيش في الأرض ونجُول بـ السماء ونحن صارخين بالسرُور والفرح نبصر تلك المسرة بين تلك النجوم المتلالئة لـ نذهب سوياً ، وسـ أمسكِ يداك محاولاً مدكِ بالهدوء ، تعالي … أنا وانتِ فقط وسوف اكون حولكِ متُمحور

  • صاعقة الالم

    تريد ان تنزع ذلك الألم المصيب به تلك القريب الى قلبك ولكن ليس بيدك شيئًا حتى تنزع ذلك الألم اللعين فقط تشاهده وانت تتألم ضعف ألمه ان ليس بيدك شيئًا لمساعدته وليس هناك سبيل لنجاة من ذلك ، هل يعقل ان النوم الذي يهنىء به الناس اصبح مخيف له !!! يخاف ان تراوده تلك الكوابيس اللعينة التي احتلت ع رأسه وجعلت لها مسكن تجعله يجلس لساعات من دون نومًا مريح لان النوم اصبح عذاب له وغير مطمئن وكأن تلك الراحة سلبت ، يارباه!! وانا هنا اقف لمشاهدته وهو يعاني من تلك الألم … هل من مسكن يهدأ ذلك الالم؟ ،هل من صوتًا مريح يجعلك تنام ؟،وهل هناك شيئًا اخر يجعلك تنام ؟لا شيء …..فقط يبكي كطفلاً يريد امه بقربه حتى يشم تلك الرائحة ولكن لا جدوى حتى تلك الرائحة لا تهدأ من ذلك الالم لان ذلك شيئًا ليس بمقدوره فقط بكاء مستمر وقول رأسي يؤلمني بشدة لا اريد ان انام فكرة تلك النوم اصبحت فكرة مرعبة عليه لو كان بمقدوري ان انزع ذلك الالم من رأسه واضعه ب رأسي حتى لا ارى ذلك الشيء امامي الذي اصبح يومًا عن يوم يمزقني وانا ليس بمقدوري شيئًا فقط مشاهدته وهو يتألم وهو يشتكي بقلة حيلة ونحن هنا نحاول ونحاول مجددًا حتى لا نسمع تلك البكاء والدوران الذي يصدر منه لا شعوريًا والهروب من تلك الايادي التي تحاول تمسكه لتهدئته ولكن صعب الامساك به وصعب التحدث اليه لان ذلك شيئًا يصعب التحكم به ولا حول ولاقوة لدينا … فقط هناك دعاء “

  • انتظرتكِ لأيام عديدة

    انتظرت وصول كلماتكِ لي ، التي تجعلني أتأكد من حبك لي، وان الأيام التي جعلتكِ بالقرب مني لم تكن الا لحظة تجعلني اتلذذ من تلك الحب ، أنا مرارة تلك الحب استوقفت!! من حب لم يكن يومًا لي ..

    هل اصبح محرمًا ان اسمع منك تلك الكلمة التي كنت انتظرها منكِ ولكن لم تأتِ وانا اقف ع ضفاف الأمل لربما يصبح ذلك الأمل واقع اعيشه ولكن ذلك الأمل ألمني بشدة ، هل يعقل!!!

    ان أتألم لان الذي اريده لم يكن بحوزتي ولم يحدث أبدًا .. هـ أنا اصبحت سجينة تلك الحب ولكن تلك الايام توارت لتجعلني اشعر بالخزي من حقيقة اني يومًا كنت احبك وان كل مايتعلق بكِ اصبح يصيبني بالغثيان وان تلك الكلمة التي كنت انتظرها لأيام عديدة لم تعد تهمني كل الذي اريده ان تصابي بتلكِ المشاعر وان تتجرعي من تلك المرارة . ..

    اريد ان اخبرك انني لا اريد حبًا لانني فقدت رغبة ذلك الحب بل أيضًا ارفض رغبتي فيكِ للأبد .

تصميم موقع كهذا باستخدام ووردبريس.كوم
ابدأ